تغيير التوقيت - قرار ليس في محله لسبب بسيط - ليس هناك ترشيد في إستهلاك الطاقة أساسا. (مجرد رأي)
دول
العالم في نصف الكرة الشمالي تقوم بإعتماد توقيتين لسبب وجيه جدا وهو
إزدياد وثيرة إستهلاك الطاقة في حال لم يتم تغيير التوقيت - أما في ليبيا
فإن الفترة التي ستكون ذات تأثير في إستهلاك الطاقة فترة بسيط لا تتعدى
الشهر بين يوم 12 ديسمبر ويوم و 13 يناير والتي يكون طلوع الشمس فيها بعد
الساعة الثامنة بعشر دقائق أي الساعة 8:10
صباحا - بمعنى أن المكاتب والمدارس ستكون فيها الإضائة في غير محلها لمدة
عشر دقائق لمدة شهر فقط ، ولكن لو نظرنا إلى مساوئ تغيير التوقيت لوجدنا أن
شريجة كاملة لن تعتمده في منازلها ولا في مواعيدها حتى قبل التوقيت الصيف
بشهر - ولنا أسوة في باقي دول المنطقة والتي معظمها لا تغير توقيتها.
حسبة بسيطة دقائق 10 * 30 يوم = 300 دقيقة
جماعة الكهرباء إيقولونا قداش إتكلف ها 300 دقيقة باش إنغيروا على خاطرها التوقيت - وهو الضي والعينها حتى في عز الظهر - ويقولك ترشيد.
ملاحظة : ركزوا في الجدول باللون البرتقالي والذي يوضح الدول التي ألغت بالكامل تغيير التوقيت الشتوي والصيفي بما يسمى (Day Light Saving) - هذا عدا عن اللون الأحمر والذي يوضح الدول التي لم تعتمد تغيير التوقيت أساسا.
يوسف مادي
حسبة بسيطة دقائق 10 * 30 يوم = 300 دقيقة
جماعة الكهرباء إيقولونا قداش إتكلف ها 300 دقيقة باش إنغيروا على خاطرها التوقيت - وهو الضي والعينها حتى في عز الظهر - ويقولك ترشيد.
ملاحظة : ركزوا في الجدول باللون البرتقالي والذي يوضح الدول التي ألغت بالكامل تغيير التوقيت الشتوي والصيفي بما يسمى (Day Light Saving) - هذا عدا عن اللون الأحمر والذي يوضح الدول التي لم تعتمد تغيير التوقيت أساسا.
يوسف مادي
No comments:
Post a Comment