حرب غزة وملالي إيران
حرب
غزة ماهي إلا تخفيف للضغط الحاصل على سوريا - وخلق توازن وهمي في المنطقة
وهو إيران مما يعني إعطاء الضوء الأخضر لإيران بالمضي قدما في برنامجها
النووي (التقليدي طبعا) وخلق نوع من لي الدرع للمنطقة بزعامة ملالي إيران
الحليف الأول والأخير لإسرائيل، وفي نفس الوقت خلق توازن وهمي ولا أساس له
من الصحة في المنطقة لأن ملالي إيران هم من يدعم إسرائيل على يد حلفائها
الإستراتيجيين في المنطقة ، بدأ من سوريا الجولان
على يد كلاب بشار ، وعروجا على الحدود اللبنانية على يد كلاب حزب الله -
شاهدو إن شئتم لقاء العربية سنة 2007 م مع صبحي الطفيلي الأمين العام
السابق لحزب الله والذي إنشق عن هذا الحزب والذي يعتبر هذا الحزب عار على
جبين شيعة لبنان. http://www.youtube.com/ watch?v=Sc12xHdPkv4
إقرؤا إن شئتم عن ملالي إيران وحقيقتهم في كتاب يا شيعة العالم استيقظوا من تأليف الإصلاحي الشيعي: موسى الموسوي.
http://www.waqfeya.com/ book.php?bid=5051
السؤال المطروح لماذا هذا الدعم من قبل ملالي إيران؟
شاهد الخلط الغير عادي والذي دسه أتباع عبد الله بن سبأ في صلب المعتقد الشيعي والمتمثل بإنتظار الإمام العسكر (الإمام الحادي عشر في سلم أئمة الشيعة الإثنى عشرية) - هذا الخلط يدعمه إنتظار المسيح عند الطائفة الإنجيلية وهو يدعم في نهاية المطاف "معركة هرمجدون" وهو اليوم المدون في العهد القديم وهو الذي تؤمن به اليهودية والمسيحية على السواء، وفي المقابل العهد الجديد والذي تؤمن به فقط المسيحية.
على أية حال معركة هرمجدون سوف تتوج بظهور المسيح الدجال حسب المعتقد اليهودي والطائفة الإنجيلية والذي يتبعها معظم أعضاء الحزب الجمهوري بدأ من بوش إلى غيره من الرؤساء - وفي النهاية الإمام المزعوم عند ملالي إيران وهو الإمام العسكر، وهو في زعمي نفسه المسيح المنتظر عند الطائفتين سالفتي الذكر.
الدعم الشيعي له جدور تاريخية متأصلة وموجود في كتب التاريخ، ومنها دعمهم للتتار لدخول بغداد والقضاء على الخلافة العباسية، وعروجا على الدولة الصفوية وضربهم للخلافة العثمانية من الخلف في أثناء أوج قوتها وفتحها لقلب أوروبا وحصارها لفيينا عاصمة النمسا، والأمثلة كثيرة في التاريخ الإسلامي.
ملاحظة: الآيات والأحاديث الصحيحية تجعلنا نؤمن إيمانا راسخا بمبدأ نزول المسيح ، وخروج الدجال ، وظهور الإمام المهدي، ولكن ليس بهذه الخلطة وهذه السلطة العجيبة الغريبة التي وضعها ودسها أبناء بني صهيون في كلتا الطائفتين الإنجيلية والإثنى عشرية على السواء حتى يدعموا معركتهم المرتقبة في هرمجدون.
هذا والله أعلم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
http://www.waqfeya.com/
السؤال المطروح لماذا هذا الدعم من قبل ملالي إيران؟
شاهد الخلط الغير عادي والذي دسه أتباع عبد الله بن سبأ في صلب المعتقد الشيعي والمتمثل بإنتظار الإمام العسكر (الإمام الحادي عشر في سلم أئمة الشيعة الإثنى عشرية) - هذا الخلط يدعمه إنتظار المسيح عند الطائفة الإنجيلية وهو يدعم في نهاية المطاف "معركة هرمجدون" وهو اليوم المدون في العهد القديم وهو الذي تؤمن به اليهودية والمسيحية على السواء، وفي المقابل العهد الجديد والذي تؤمن به فقط المسيحية.
على أية حال معركة هرمجدون سوف تتوج بظهور المسيح الدجال حسب المعتقد اليهودي والطائفة الإنجيلية والذي يتبعها معظم أعضاء الحزب الجمهوري بدأ من بوش إلى غيره من الرؤساء - وفي النهاية الإمام المزعوم عند ملالي إيران وهو الإمام العسكر، وهو في زعمي نفسه المسيح المنتظر عند الطائفتين سالفتي الذكر.
الدعم الشيعي له جدور تاريخية متأصلة وموجود في كتب التاريخ، ومنها دعمهم للتتار لدخول بغداد والقضاء على الخلافة العباسية، وعروجا على الدولة الصفوية وضربهم للخلافة العثمانية من الخلف في أثناء أوج قوتها وفتحها لقلب أوروبا وحصارها لفيينا عاصمة النمسا، والأمثلة كثيرة في التاريخ الإسلامي.
ملاحظة: الآيات والأحاديث الصحيحية تجعلنا نؤمن إيمانا راسخا بمبدأ نزول المسيح ، وخروج الدجال ، وظهور الإمام المهدي، ولكن ليس بهذه الخلطة وهذه السلطة العجيبة الغريبة التي وضعها ودسها أبناء بني صهيون في كلتا الطائفتين الإنجيلية والإثنى عشرية على السواء حتى يدعموا معركتهم المرتقبة في هرمجدون.
هذا والله أعلم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
No comments:
Post a Comment