مسلمو الأندلس ركبوا مقاصل ,وأعواد مشانق معاهدة سانت في (Santa Fe) الأندلسية. يوسف مادي
في مثل هذا اليوم 2- يناير - 1492 م.
في مثل هذا اليوم 2- يناير - 1492 م.
إسبانيا حاضرة الحضارة الإسلامية في الأندلس زرتها سنة 2005 م وشاهدت الكثير من معالمها هناك - من بلنسية إلى جيان ومن طليطلة إلى غرناطة ومن شاطبة دار العلوم إلى إشبيلية مركز الحضارة. ضاحية سانت في لم أجد في كتب التاريخ الإسلامي لها اي أثر سوى بعض المصادر والتي نعتثت تلك الضاحية ب (شنتفي) والمقصود بها حسب الرواية الإسبانية والمذكور في بعض الكتب المترجمة للإنجليزية بضاحية سانت في والتي إحتضنت الملك فرناندو والملكة إليزبيث لحصار غرناطة آخر معاقل الحضارة الإسبانية ، لن أطيل عليكم وسوف أكتفي بمقالة ترجمها الكاتب السوري المخضرم محمد فاروق الإمام والذي وجدتها أقرب للرواية الإسبانية لتلك الإتفاقية والتي أدانت بعد سقوط غرناطة بحملة شرسة طالت جميع المسلمين في كل الأندلس وعرفت في ما بعد بمحاكم التفتيش والتي توجت بعد نقض معاهدة سانت في - فأدعوا كل راكب لكل سيارة نوع سانت في أن يتذكر تلك المعاهدة جيدا ويحمد الله سبحانه وتعالى أنه ركب تلك السيارة سانت في ولم يركب مقاصل وأعواد مشانق معاهدة سانت في.ـ
المقالة : سقوط غرناطة
http://
No comments:
Post a Comment