إزدواجية المعايير بين الهندام والتقليد
الصورة
تقريبا لمدرسة غريان الإبتدائية - السؤال هل كان هذا الزي عائقا للتحصيل
العلمي بل بالعكس من هؤلاء تخرج جهابدة العلم ولم تنجب ليبيا جيل أفضل منهم
جيل كان تحصيله العلمي معتمد على الله وعلى إضاءة شموع بالكاد تمكن صاحبها
من إتمام واجبه اليومي ، في حين أن شعر السبايكي والسراويل الطايحات
وإضاءات الفلاشات لم تمكن أصحابها من تهجي حروف أسماءهم فضلا عن كتابتها -
أنا مع الموضوعية في الطرح أي إحترام وزارة
التعليم في تحديد الزي من عدمه ولكن ضد الا موضوعية في الطرح مثل ما
وجدناه في تعليقات بعضهم مثل " طالبان - كابول - ليبيا معاتش إيصير منها -
تطرف " هذه المقولات إن عبرت عن شيء فإنما تعبر عن سطحية التفكير من المعبر
وسداجته في نقد الأمور بموضوعية.
بالمناسبة : لم أجد من هؤلاء النقاد (إن صح التعبير) أي نقد للسراويل الطايحات وحلاقة السبايكي التي إستشرت في مدارسنا مما يجعلني في حيرة قادتني إلى خلاجات النفوس ومكامنها والتي لم أجد لها جواب إلا أنها عبارة عن إسقاطات نفسية وقعت بصاحبها في براثن الإفك ووساوس الشيطان وهذا مايجعلني إستغفر الله عن هذا الظن لأن بعضه إثم وليس جله.
بالمناسبة : لم أجد من هؤلاء النقاد (إن صح التعبير) أي نقد للسراويل الطايحات وحلاقة السبايكي التي إستشرت في مدارسنا مما يجعلني في حيرة قادتني إلى خلاجات النفوس ومكامنها والتي لم أجد لها جواب إلا أنها عبارة عن إسقاطات نفسية وقعت بصاحبها في براثن الإفك ووساوس الشيطان وهذا مايجعلني إستغفر الله عن هذا الظن لأن بعضه إثم وليس جله.
No comments:
Post a Comment